| 1 | إِلى كَم أَرى سَعدًا مُقيمًا مَكانَهُ | * | وَيَمضي وَزيرٌ عَنهُ ثُمَّ وَزيرُ |
| 2 | يَزولونَ صَرفًا أَوحِمامَ مَنِيَّةٍ | * | وَأَرسى فَما يَنوي الزَوالَ ثَبيرُ |
| 3 | فَلَو نَفسُهُ يُغري بِها شُؤمَ نَفسِهِ | * | لَأَقشَعَ إِظلامٌ وَأَعقَبَ نورُ |
| 4 | إِذا ما طَلَعنا مِن فَمِ الصِلحِ شَرَّقَ الـ | * | ـغُرابُ وَغارَ النَحسُ حَيثُ يَغورُ |
| 5 | وَكانَ ابنُ سَوداءٍ كَرِهتُ خِلاطَهُ | * | فَأَنأى رَواحٌ دارَهُ وَبُكورُ |