| 1 | أقْوَى وَعُرِّيَ واسِطٌ فَبَرَامُ | * | مِنْ أهْلِهِ ، فَصُوَائقٌ فَخِزامُ |
| 2 | فالواديانِ فكلُّ مَغْنًى مِنْهُمُ | * | وعلى الميَاهِ مَحَاضِرٌ وَخِيامُ |
| 3 | عَهدي بها الإنسَ الجميعَ وفيهمُ | * | قَبْلَ التَّفَرُّقِ مَيْسِرٌ وَنِدَامُ |
| 4 | لا تُنْشَدُ الحُمْرُ الأوَالِفُ فِيهِمُ | * | إذْ لا تُرَوِّحُ بالعَشيِّ بِهامُ |
| 5 | إلاّ فلاءَ الخَيْلِ مِنها مُرْسَلٌ | * | وَمُرَبَّطَاتٌ بالفِنَاءِ صِيَامُ |
| 6 | وَجَوَارِنٌ بِيضٌ وكلُّ طِمِرَّةٍ | * | يَعْدُو عَلَيْها القَرَّتَينِ غُلامُ |
| 7 | ومُدَفَّع طَرَقَ النُّبُوحَ فلم يَجِدْ | * | مأوًى ولَم يكُ للمُضِيفِ سَوَامُ |
| 8 | آويتُهُ حتى تَكَفّتَ حَامِدًا | * | وأهلَّ بَعْدَ جُماديينَ حَرامُ |
| 9 | وصَبًا غَداةَ إقَامَةٍ وزَّعْتُها | * | بِجِفَانِ شِيزَى فَوْقَهُنَّ سَنامُ |
| 10 | وَمَقَامَةٍ غُلْبِ الرِّقَابِ كَأنَّهُمْ | * | جِنٌّ لدَى طَرَفِ الحَصِيرِ قِيَامُ |
| 11 | دَافَعْتُ خُطَّتَها وكُنْتُ وَلِيَّها | * | إذ عَيَّ فَصْلَ جَوابِهَا الحُكّامُ |
| 12 | ضَارَسْتُهُمْ حتى يَلِينَ شَرِيسُهُمْ | * | عنِّي وعِنْدي لِلْجَمُوحِ لِجامُ |
| 13 | وَبِكُلِّ ذلكَ قَدْ سَعَيْتُ إلى العُلا | * | والمرءُ يُحْمَدُ سَعْيُهُ وَيُلامُ |
| 14 | مُتَخَصِّرينَ البابَ كلَّ عَشِيَّةٍ | * | غُلْبًا مُخَالِطُ فَرْطَهَا أحْلامُ |
| 15 | تلك ابنةُ السَّعْدِيِّ أضْحَتْ تَشْتَكِي | * | لِتَخُونَ عَهْدِي والمَخَانَةُ ذَامُ |
| 16 | وَلَقَدْ عَلِمْتِ لو انَّ عِلْمَكِ نافعٌ | * | وَسَمِعْتِ مَا يَتَحَدَّثُ الأقْوامُ |
| 17 | أنّي أُكاثِرُ في النَّدَى إخْوانَهُ | * | وأعِفُّ عِرْضِي إنْ ألَمَّ لِمامُ |