الرئيسة >> ديوان العرب >> المتنبي >> وَمُنتَسِبٍ عِندي إِلى مَن أُحِبُّهُ * وَلِلنُبلِ حَولي مِن يَدَيهِ حَفيفُ
1 | وَمُنتَسِبٍ عِندي إِلى مَن أُحِبُّهُ | * | وَلِلنُبلِ حَولي مِن يَدَيهِ حَفيفُ |
2 | فَهَيَّجَ مِن شَوقي وَما مِن مَذَلَّةٍ | * | حَنَنتُ وَلَكِنَّ الكَريمَ أَلوفُ |
3 | وَكُلُّ وِدادٍ لا يَدومُ عَلى الأَذى | * | دَوامَ وِدادي لِلحُسَينِ ضَعيفُ |
4 | فَإِن يَكُنِ الفِعلُ الَّذي ساءَ واحِدًا | * | فَأَفعالُهُ اللائي سَرَرنَ أُلوفُ |
5 | وَنَفسي لَهُ نَفسي الفِداءُ لِنَفسِهِ | * | وَلَكِنَّ بَعضَ المالِكينَ عَنيفُ |
الوحدات
بيانات القصيدة
- المصدر::
التبيان (3/292) - البحر:: طويل
- الروي:: فاء
- العصر:: عباسي
- اضغط هنا للطباعة
ملحوظة
وا حر قلباه ممن قلبه شبم، إلى أبي العشائر وذكر أنه هو الذي أمره به