الرئيسة >> ديوان العرب >> أبو ذؤيب الهذلي >> جَمالَكَ أَيُّها القَلبُ القَريحُ * سَتَلقى مَن تُحِبُّ فَتَستَريحُ
١ | جَمالَكَ أَيُّها القَلبُ القَريحُ | * | سَتَلقى مَن تُحِبُّ فَتَستَريحُ |
٢ | نَهَيتُكَ عَن طِلابِكَ أُمَّ عَمرٍ | * | بِعاقِبَةٍ وَأَنتَ إِذٍ صَحيحُ |
٣ | فَقُلتُ تَجَنَّبَن سُخطَ ابنِ عَمٍّ | * | وَمَطلَبَ شُلَّةٍ وَنَوىً طَروحُ |
٤ | وَما إِن فَضلَةٌ مِن أَذرِعاتٍ | * | كَعَينِ الديكِ أَحصَنَها الصُروحُ |
٥ | مُصَفَّقَةٌ مُصَفّاةٌ عُقارٌ | * | شَآمِيَّةٌ إِذا جُلِيَت مَروحُ |
٦ | إِذا فُضَّت خَواتِمُها وَفُكَّت | * | يُقالُ لَها دَمُ الوَدَجِ الذَبيحُ |
٧ | وَلا مُتَحَيِّرٌ باتَت عَلَيهِ | * | بِبَلقَعَةٍ يَمانِيَةٌ تَفوحُ |
٨ | خِلافَ مَصابِ بارِقَةٍ هَطولٍ | * | مُخالِطِ مائِها خَصَرٌ وَريحُ |
٩ | بِأَطيَبَ مِن مُقَبَّلِها إِذا ما | * | دَنا العَيّوقُ وَاكتَتَمَ النُبوحُ |
الوحدات
بيانات القصيدة
- المصدر::
شرح أشعار الهذليين (١/١٧١-١٧٢)، صنعة أبي سعيد الحسن السكري، حققه عبد الستار فراج، مكتبة دار العروبة - البحر:: وافر
- الروي:: حاء
- العصر:: مخضرم
- اضغط هنا للطباعة
الصفحات
٢ - الأبيات (٦-٩) في صفحة (١٧٢)،