موقع يعنى باللغة العربية وآدابها

Twitter Facebook Whatsapp

1 أَبَني زَبيبَةَ ما لِمُهرِكُمُ * مُتَخَدِّدًا وَبُطونُكُم عُجرُ
2 أَلَكُم بِآلاءِ الوَشيجِ إِذا * مَرَّ الشِياهُ بِوَقعِهِ خُبرُ
3 إِذ لا تَزالُ لَكُمْ مُغَرغَرَةٌ * تَغلي وَأَعلى لَونِها صَهرُ
4 لَمّا غَدَوا وَغَدَت سَطيحَتُهُمْ * مَلأى وَبَطنُ جَوادِهِمْ صُفرُ

الوحدات

بيانات القصيدة

ملحوظة

كان لعنترة إخوة من أمه، فأحب عنترة أن يدعيهم قومه، وكان لهم مهر يعاب فأمر أخاً له كان خيرهم في نفسه، فقال له: ارو مهرك من اللبن ثم مر به عشية بريخ. فإذا قلت لك: ما شأن مهركم متخدداً ضامراً، فاضرب بطنه بالسيف كأنك غضبت مما قلت لك: فمروا عليه، فقال عنترة: ما شأن مهركم قد ضمر وأنتم بطنيتم -أي قد كبرت بطونكم-؟ فأهوى أخوه بالسيف إلى بطن الفرس فضربه بالسيف فظهر اللبن. ثم أنشأ يقول

الصفحات

1 - البيت (1) في صفحة (315)،

2 - البيتان (2-3) في صفحة (316)،

3- البيت (4) في صفحة (317)،

الرابط المختصر


التبليغ عن خطأ


أدخل المكتوب في الصورةتحديث

بحث