موقع يعنى باللغة العربية وآدابها

Twitter Facebook Whatsapp

1 شَديدُ البُعدِ مِن شُربِ الشُمولِ * تُرُنجُ الهِندِ أَو طَلْعُ النَخيلِ
2 وَلَكِن كُلُّ شَيءٍ فيهِ طيبٌ * لَدَيكَ مِنَ الدَقيقِ إِلى الجَليلِ
3 وَمَيدانُ الفَصاحَةِ وَالقَوافي * وَمُمتَحَنُ الفَوارِسِ وَالخُيولِ
4 أَتَيتُ بِمَنطِقِ العَرَبِ الأَصيلِ * وَكانَ بِقَدرِ ما عايَنتُ قيلي
5 فَعارَضَهُ كَلامٌ كانَ مِنهُ * بِمَنزِلَةِ النِساءِ مِنَ البُعولِ
6 وَهَذا الدُرُّ مَأمونُ التَشَظّي * وَأَنتَ السَيفُ مَأمونُ الفُلولِ
7 وَلَيسَ يَصِحُّ في الأَفهامِ شَيءٌ * إِذا اِحتاجَ النَهارُ إِلى دَليلِ

الوحدات

بيانات القصيدة

ملحوظة

وقال وقد حضر مجلس سيف الدولة وبين يديه ترنج وطلع وهو يمتحن الفرسان، فقال لابن شيخ المصيصمة لا يتوهم هذا للشرب، فقال أبو الطيب:

الصفحات

1 - البيت (1) في صفحة (90)،

2 - الأبيات (2-5) في صفحة (91)،

3 - البيتان (6-7) في صفحة (92)

الرابط المختصر


التبليغ عن خطأ


أدخل المكتوب في الصورةتحديث

بحث