موقع يعنى باللغة العربية وآدابها

Twitter Facebook Whatsapp

1 لِخَولَةَ أَطلالٌ بِبُرقَةِ ثَهمَدِ * تَلوحُ كَباقي الوَشمِ في ظاهِرِ اليَدِ
2 وُقوفًا بِها صَحبي عَلَيَّ مَطيَّهُمْ * يَقولونَ لا تَهلِك أَسًى وَتَجَلَّدِ
3 كَأَنَّ حُدوجَ المالِكيَّةِ غُدوَةً * خَلايا سَفينٍ بِالنَواصِفِ مِن دَدِ
4 عَدَوليَّةٌ أَو مِن سَفينِ اِبنِ يامِنٍ * يَجورُ بِها المَلّاحُ طَورًا وَيَهتَدي
5 يَشُقُّ حَبابَ الماءِ حَيزومُها بِها * كَما قَسَمَ التُرْبَ المُفايِلُ بِاليَدِ
6 وَفي الحَيِّ أَحوى يَنفُضُ المَردَ شادِنٌ * مُظاهِرُ سِمطَي لُؤلُؤٍ وَزَبَرجَدِ
7 خَذولٌ تُراعي رَبرَبًا بِخَميلَةٍ * تَناوَلُ أَطرافَ البَريرِ وَتَرتَدي
8 وَتَبسِمُ عَن أَلمى كَأَنَّ مُنَوِّرًا * تَخَلَّلَ حُرَّ الرَملِ دِعصٌ لَهُ نَدي
9 سَقَتهُ إِياةُ الشَمسِ إِلّا لِثاتِهِ * أُسِفَّ وَلَم تَكدِم عَلَيهِ بِإِثمِدِ
10 وَوَجهٌ كَأَنَّ الشَمسَ حَلَّت رِدائَها * عَلَيهِ نَقِيُّ اللَونِ لَم يَتَخَدَّدِ
11 وَإِنّي لَأَمضي الهَمَّ عِندَ اِحتِضارِهِ * بِعَوجاءَ مِرقالٍ تَروحُ وَتَغتَدي
12 أَمونٍ كَأَلواحِ الإرانِ نَسَأتُها * عَلى لاحِبٍ كَأَنَّهُ ظَهرُ بُرجُدِ
13 جَماليَّةٍ وَجناءَ تَردي كَأَنَّها * سَفَنَّجَةٌ تَبري لِأَزعَرَ أَربَدِ
14 تُباري عِتاقًا ناجِياتٍ وَأَتبَعَتْ * وَظيفًا وَظيفًا فَوقَ مَورٍ مُعَبَّدِ
15 تَرَبَّعَتِ القُفَّينِ في الشَولِ تَرتَعي * حَدائِقَ مَوليِّ الأَسِرَّةِ أَغيَدِ
16 تَريعُ إِلى صَوتِ المُهيبِ وَتَتَّقي * بِذي خُصَلٍ رَوعاتِ أَكلَفَ مُلبِدِ
17 كَأَنَّ جَناحَي مَضرَحيٍّ تَكَنَّفا * حِفافَيهِ شُكّا في العَسيبِ بِمَسرَدِ
18 فَطَورًا بِهِ خَلفَ الزَميلِ وَتارَةً * عَلى حَشَفٍ كَالشَنِّ ذاوٍ مُجَدَّدِ
19 لَها فَخِذانِ أُكمِلَ النَحضُ فيهِما * كَأَنَّهُما بابا مُنيفٍ مُمَرَّدِ
20 وَطَيُّ مَحالٍ كَالحَنيِّ خُلوفُهُ * وَأَجرِنَةٌ لُزَّت بِدَأيٍ مُنَضَّدِ
21 كَأَنَّ كِناسَي ضالَةٍ يَكْنُفانِها * وَأَطرَقِسيٍّ تَحتَ صُلبٍ مُؤَيَّدِ
22 لَها مِرفَقانِ أَفتَلانِ كَأَنَّها * تَمُرُّ بِسَلمَي دالِجٍ مُتَشَدَّدِ
23 كَقَنطَرَةِ الروميِّ أَقسَمَ رَبُّها * لَتُكتَنَفَن حَتّى تُشادَ بِقَرمَدِ
24 صُهابيَّةُ العُثنونِ موجَدَةُ القَرا * بَعيدَةُ وَخدِ الرِجلِ مَوّارَةُ اليَدِ
25 أُمِرَّت يَداها فَتلَ شَزرٍ وَأُجنِحَتْ * لَها عَضُداها في سَقيفٍ مُسَنَّدِ
26 جُنوحٌ دِفاقٌ عَندَلٌ ثُمَّ أُفرِعَتْ * لَها كَتِفاها في مُعالًى مُصَعَّدِ
27 كَأَنَّ عُلوبَ النِسعِ في دَأَياتِها * مَوارِدُ مِن خَلقاءَ في ظَهرِ قَردَدِ
28 تَلاقى وَأَحيانًا تَبينُ كَأَنَّها * بَنائِقُ غُرٌّ في قَميصٍ مُقَدَّدِ
29 وَأَتلَعُ نَهّاضٌ إِذا صَعَّدَت بِهِ * كَسُكّانِ بوصيٍّ بِدِجلَةَ مُصعِدِ
30 وَجُمجُمَةٌ مِثلُ العَلاةِ كَأَنَّما * وَعى المُلتَقى مِنها إِلى حَرفِ مِبرَدِ
31 وَعَينانِ كَالماوَيَّتَينِ اِستَكَنَّتا * بِكَهفَي حِجاجَي صَخرَةٍ قَلتِ مَورِدِ
32 طَحورانِ عُوّارَ القَذى فَتَراهُما * كَمَكحولَتَي مَذعورَةٍ أُمِّ فَرقَدِ
33 وَخَدٌّ كَقِرطاسِ الشَآمي وَمِشفَرٌ * كَسِبتِ اليَماني قَدُّهُ لَم يُجَرَّدِ
34 وَصادِقَتا سَمعِ التَوَجُّسِ لِلسُرى * لِهَجسٍ خَفِيٍّ أَو لِصَوتٍ مُنَدَّدِ
35 مُؤَلَّلَتانِ تَعرِفُ العِتقَ فيهِما * كَسامِعَتَي شاةٍ بِحَومَلَ مُفرَدِ
36 وَأَروَعُ نَبّاضٌ أَحَذُّ مُلَملَمٌ * كَمِرداةِ صَخرٍ في صَفيحٍ مُصَمَّدِ
37 وَإِن شِئتُ سامى واسِطَ الكورِ رَأسُها * وَعامَتْ بِضَبعَيها نَجاءَ الخَفَيدَدِ
38 وَإِن شِئتُ لَم تُرقِل وَإِن شِئتُ أَرقَلَتْ * مَخافَةَ مَلويٍّ مِنَ القَدِّ مُحصَدِ
39 وَأَعلَمُ مَخروتٌ مِنَ الأَنفِ مارِنٌ * عَتيقٌ مَتى تَرجُم بِهِ الأَرضَ تَزدَدِ
40 عَلى مِثلِها أَمضي إِذا قالَ صاحِبي * أَلا لَيتَني أَفديكَ مِنها وَأَفتَدي
41 وَجاشَت إِلَيهِ النَفسُ خَوفًا وَخالَهُ * مُصابًا وَلَو أَمسى عَلى غَيرِ مَرصَدِ
42 إِذا القَومُ قالوا مَن فَتىً خِلتُ أَنَّني * عُنيتُ فَلَم أَكسَل وَلَم أَتَبَلَّدِ
43 أَحَلتُ عَلَيها بِالقَطيعِ فَأَجذَمَتْ * وَقَد خَبَّ آلُ الأَمعَزِ المُتَوَقِّدِ
44 وذالَتْ كَما ذالَتْ وَليدَةُ مَجلِسٍ * تُري رَبَّها أَذيالَ سَحلٍ مُمَدَّدِ
45 وَلَستُ بِحَلّالِ التِلاعِ مَخافَةً * وَلَكِن مَتى يَستَرفِدِ القَومُ أَرفِدِ
46 وإِن تَبغِني في حَلقَةِ القَومِ تَلقَني * وَإِن تَقتَنِصني في الحَوانيتِ تَصطَدِ
47 مَتى تَأتِني أُصبِحكَ كَأسًا رَويَّةً * وَإِن كُنتَ عَنها ذا غِنًى فَاِغنَ وَاِزدَدِ
48 وَإِن يَلتَقِ الحَيُّ الجَميعُ تُلاقِني * إِلى ذِروَةِ البَيتِ الرَفيعِ المُصَمَّدِ
49 نَدامايَ بيضٌ كَالنُجومِ وَقَينَةٌ * تَروحُ عَلَينا بَينَ بُردٍ وَمَجسَدِ
50 رَحيبٌ قِطابُ الجَيبِ مِنها رَقيقَةٌ * بِجَسِّ النَدامى بَضَّةُ المُتَجَرَّدِ
51 إِذا نَحنُ قُلنا أَسمِعينا اِنبَرَت لَنا * عَلى رِسلِها مَطروقَةً لَم تَشَدَّدِ
52 وَما زالَ تَشرابي الخُمورَ وَلَذَّتي * وَبَيعي وَإِنفاقي طَريفي وَمُتلَدي
53 إِلى أَن تَحامَتني العَشيرَةُ كُلُّها * وَأُفرِدتُ إِفرادَ البَعيرِ المُعَبَّدِ
54 رَأَيتُ بَني غَبراءَ لا يُنكِرونَني * وَلا أَهلُ هَذاكَ الطِرافِ المُمَدَّدِ
55 أَلا أَيُّهَذا الزاجري أَحضُرَ الوَغى * وَأَن أَشهَدَ اللَذّاتِ هَل أَنتَ مُخلِدي
56 فَإِن كُنتَ لا تَسطيعُ دَفعَ مَنيَّتي * فَدَعني أُبادِرها بِما مَلَكَت يَدي
57 وَلَولا ثَلاثٌ هُنَّ مِن عيشَةِ الفَتى * وَجَدِّكَ لَم أَحفِل مَتى قامَ عُوَّدي
58 فَمِنهُنَّ سَبقي العاذِلاتِ بِشَربَةٍ * كُمَيتٍ مَتى ما تُعلَ بِالماءِ تُزبِدِ
59 وَكَرّي إِذا نادى المُضافُ مُحَنَّبًا * كَسيدِ الغَضا نَبَّهتَهُ المُتَوَرِّدِ
60 وَتَقصيرُ يَومَ الدَجنِ وَالدَجنُ مُعجِبٌ * بِبَهكَنَةٍ تَحتَ الطِرافِ المُعَمَّدِ
61 كَأَنَّ البُرينَ وَالدَماليجَ عُلِّقَت * عَلى عُشَرٍ أَو خِروَعٍ لَم يُخَضَّدِ
62 فَذَرْنِي أُرَوِّي هَامَتِي في حَيَاتِها * مَخَافَةَ شُرْبٍ في الحياةِ مُصَرَّدِ
63 كَريمٌ يُرَوّي نَفسَهُ في حَياتِهِ * سَتَعلَمُ إِن مُتنا صدى أَيُّنا الصَدي
64 أَرى قَبرَ نَحّامٍ بَخيلٍ بِمالِهِ * كَقَبرِ غَويٍّ في البَطالَةِ مُفسِدِ
65 تَرى جُثوَتَينِ مِن تُرابٍ عَلَيهِما * صَفائِحُ صُمٌّ مِن صَفيحٍ مُنَضَّدِ
66 أَرى المَوتَ يَعتامُ الكِرامَ وَيَصطَفي * عَقيلَةَ مالِ الفاحِشِ المُتَشَدِّدِ
67 أَرى العَيشَ كَنزًا ناقِصًا كُلَّ لَيلَةٍ * وَما تَنقُصِ الأَيّامُ وَالدَهرُ يَنفَدِ
68 لَعَمرُكَ إِنَّ المَوتَ ما أَخطَأَ الفَتى * لَكَالطِوَلِ المُرخى وَثِنياهُ بِاليَدِ
69 فَما لي أَراني وَاِبنَ عَمِّيَ مالِكًا * مَتى أَدنُ مِنهُ يَنأَ عَنّي وَيَبعُدِ
70 يَلومُ وَما أَدري عَلامَ يَلومُني * كَما لامَني في الحَيِّ قُرطُ بنُ مَعبَدِ
71 وَأَيأَسَني مِن كُلِّ خَيرٍ طَلَبتُهُ * كَأَنّا وَضَعناهُ إِلى رَمسِ مُلحَدِ
72 عَلى غَيرِ ذَنبٍ قُلتُهُ غَيرَ أَنَّني * نَشَدتُ فَلَم أُغفِل حَمولَةَ مَعبَدِ
73 وَقَرَّبتُ بِالقُربى وَجَدِّكَ إِنَّني * مَتى يَكُ أَمرٌ لِلنَكيثَةِ أَشهَدِ
74 وَإِن أُدعَ لِلجُلّى أَكُن مِن حُماتِها * وَإِن يَأتِكَ الأَعداءُ بِالجَهدِ أَجهَدِ
75 وَإِن يَقذِفوا بِالقَذعِ عِرضَكَ أَسقِهِمْ * بِشُرْبِ حِياضِ المَوتِ قَبلَ التَهَدُّدِ
76 بِلا حَدَثٍ أَحدَثتُهُ وَكَمُحدِثٍ * هِجائي وَقَذفي بِالشَكاةِ وَمُطرَدي
77 فَلَو كانَ مَولايَ اِمرَأً هُوَ غَيرَهُ * لَفَرَّجَ كَربي أَو لَأَنظَرَني غَدي
78 وَلَكِنَّ مَولايَ اِمرُؤٌ هُوَ خانِقي * عَلى الشُكرِ وَالتَسآلِ أَو أَنا مُفتَدِ
79 وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً * عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ
80 فَذَرني وَعِرْضِي إِنَّني لَكَ شاكِرٌ * وَلَو حَلَّ بَيتي نائِيًا عِندَ ضَرغَدِ
81 فَلَو شاءَ رَبّي كُنتُ قَيسَ بنَ خالِدٍ * وَلَو شاءَ رَبّي كُنتُ عَمروَ بنَ مَرثَدِ
82 فَأَصبَحتُ ذا مالٍ كَثيرٍ وَزارَني * بَنونَ كِرامٌ سادَةٌ لِمُسَوَّدِ
83 أَنا الرَجُلُ الضَربُ الَّذي تَعرِفونَهُ * خِشاشًا كَرَأسِ الحَيَّةِ المُتَوَقِّدِ
84 وآلَيتُ لا يَنفَكُّ كَشحي بِطانَةً * لِعَضبٍ رَقيقِ الشَفرَتَينِ مُهَنَّدِ
85 أَخي ثِقَةٍ لا يَنثَني عَن ضَريبَةٍ * إِذا قيلَ مَهلًا قالَ حاجِزُهُ قَدّي
86 حُسامٍ إِذا ما قُمتُ مُنتَصِرًا بِهِ * كَفى العَودَ مِنهُ البَدءُ لَيسَ بِمِعضَدِ
87 إِذا اِبتَدَرَ القَومُ السِلاحَ وَجَدتَني * مَنيعًا إِذا بَلَّت بِقائِمِهِ يَدي
88 وَبَركٍ هُجودٍ قَد أَثارَت مَخافَتي * بَوادِيَها أَمشي بِعَضبٍ مُجَرَّدِ
89 فَمَرَّت كَهاةٌ ذاتُ خَيفٍ جُلالَةٌ * عَقيلَةُ شَيخٍ كَالوَبيلِ يَلَندَدِ
90 يَقولُ وَقَد تَرَّ الوَظيفُ وَسَاقُها * أَلَستَ تَرى أَن قَد أَتَيتَ بِمُؤيِدِ
91 وَقالَ أَلا ماذا تَرَونَ بِشارِبٍ * شَديدٍ عَلَينا بَغيُهُ مُتَعَمِّدِ
92 فَقالَ ذَروهُ إِنَّما نَفعُها لَهُ * وَإِلّا تَكُفّوا قاصِيَ البَركِ يَزدَدِ
93 فَظَلَّ الإِماءُ يَمتَلِلنَ حُوارَها * وَيُسعى عَلَينا بِالسَديفِ المُسَرهَدِ
94 فَإِن مُتُّ فَاِنعيني بِما أَنا أَهلُهُ * وَشُقّي عَلَيَّ الجَيبَ يا اِبنَةَ مَعبَدِ
95 وَلا تَجعَليني كَاِمرِئٍ لَيسَ هَمُّهُ * كَهَمّي وَلا يُغني غَنائي وَمَشهَدي
96 بَطيءٍ عَنِ الجُلّى سَريعٍ إِلى الخَنى * ذَلولٍ بِأَجماعِ الرِجالِ مُلَهَّدِ
97 فَلَو كُنتُ وَغلًا في الرِجالِ لَضَرَّني * عَداوَةُ ذي الأَصحابِ وَالمُتَوَحِّدِ
98 وَلَكِن نَفى عَنّي الرِجالَ جَراءَتي * عَلَيهِمْ وَإِقدامي وَصِدقي وَمَحتِدي
99 لَعَمرُكَ ما أَمري عَلَيَّ بِغُمَّةٍ * نَهاري وَلا لَيلي عَلَيَّ بِسَرمَدِ
100 وَيَومٍ حَبَستُ النَفسَ عِندَ عِراكِهاِ * حِفاظًا عَلى عَوراتِهِ وَالتَهَدُّدِ
101 عَلى مَوطِنٍ يَخشى الفَتى عِندَهُ الرَدى * مَتى تَعتَرِك فيهِ الفَرائِصُ تُرعِدِ
102 أَرَى الموتَ أَعْدَادَ النُّفوسِ ولا أَرَى * بَعِيدًا غدًا ما أقربَ اليومَ مِن غَدِ
103 سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلًا * وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ
104 وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تَبِع لَهُ * بَتاتًا وَلَم تَضرِب لَهُ وَقتَ مَوعِدِ

الوحدات

بيانات القصيدة

الصفحات

1 - البيتان (1-2) في صفحة (6)،

2 - لبيتان (3-4) في صفحة (7)،

3 - البيتان (5-6) في صفحة (8)،

4 - البيتان (7-8) في صفحة (9)،

5 - البيتان (9-10) في صفحة (11)،

6 - البيتان (11-12) في صفحة (12)،

7 - البيتان (13-14) في صفحة (13)،

8 - البيتان (15-16) في صفحة (14)،

9 - البيتان (17-18) في صفحة (15)،

10 - البيتان (19-20) في صفحة (16)،

11 - البيتان (21-22) في صفحة (18)،

12 - البيتان (23-24) في صفحة (19)،

13 - البيتان (25-26) في صفحة (20)،

14 - البيتان (27-28) في صفحة (21)،

15 - البيتان (29-30) في صفحة (22)،

16 - البيتان (31-32) في صفحة (23)،

17 - البيتان (33-34) في صفحة (24)،

18 - البيتان (35-36) في صفحة (25)،

19 - البيات (37-40) في صفحة (26)،

20 - البيتان (41-42) في صفحة (27)،

21 - البيتان (42-44) في صفحة (28)،

22 - الأبيات (45-48) في صفحة (29)،

23 - البيتان (49-50) في صفحة (30)،

24 - الأبيات (51-54) في صفحة (31)،

25- البيتان (55-56) في صفحة (32)،

26 - البيتان (57-58) في صفحة (33)،

27 - البيتان (59-60) في صفحة (34)،

28 - البيتان (61-62) في صفحة (35)،

29 - الأبيات (63-66) في صفحة (36)،

30 - الأبيات (67-70) في صفحة (37)،

31 - البيتان (71-72) في صفحة (38)،

32 - الأبيات (73-76) في صفحة (39)،

33 - البيتان (77-78) في صفحة (40)،

34 - البيتان (79-80) في صفحة (41)،

35 - الأبيات (81-84) في صفحة (42)،

36 - البيتان (85-86) في صفحة (43)،

37 - البيتان (87-88) في صفحة (44)،

38 - الأبيات (89-92) في صفحة (45)،

39 - الأبيات (93-96) في صفحة (46)،

40 - البيتان (97-98) في صفحة (47)،

41 - الأبيات (99-103) في صفحة (48)،

الرابط المختصر


التبليغ عن خطأ


أدخل المكتوب في الصورةتحديث

بحث