| 1 | أَتُنكِرُ يا ابنَ إِسحاقٍ إِخائي | * | وَتَحسَبُ ماءَ غَيري مِن إِنائي |
| 2 | أَأَنطِقُ فيكَ هُجرًا بَعدَ عِلمي | * | بِأَنَّكَ خَيرُ مَن تَحتَ السَماءِ |
| 3 | وَأَكرَهُ مِن ذُبابِ السَيفِ طَعمًا | * | وَأَمضى في الأُمورِ مِنَ القَضاءِ |
| 4 | وَما أَربَت عَلى العِشرينَ سِنّي | * | فَكَيفَ مَلِلتُ مِن طولِ البَقاءِ |
| 5 | وَما استَغرَقتُ وَصفَكَ في مَديحي | * | فَأَنقُصَ مِنهُ شَيئًا بِالهِجاءِ |
| 6 | وَهَبني قُلتُ هَذا الصُبحُ لَيلٌ | * | أَيَعمى العالَمونَ عَنِ الضِياءِ |
| 7 | تُطيعُ الحاسِدينَ وَأَنتَ مَرءٌ | * | جُعِلتُ فِدائَهُ وَهُمُ فِدائي |
| 8 | وَهاجي نَفسِهِ مَن لَم يُمَيِّز | * | كَلامي مِن كَلامِهِمِ الهُراءِ |
| 9 | وَإِنَّ مِنَ العَجائِبِ أَن تَراني | * | فَتَعدِلَ بي أَقَلَّ مِنَ الهَباءِ |
| 10 | وَتُنكِرَ مَوتَهُمْ وَأَنا سُهَيلٌ | * | طَلَعتُ بِمَوتِ أَولادِ الزِناءِ |