1 |
يا بَرقُ أَفرِط في اعتِلائِك |
* |
أَو صُبْ بِجودِكِ وَانهِمائِك |
2 |
أَو كَشِّفِ الظَلماءَ بِالنـ |
* |
ـنورِ المُضيءِ مِنِ انجِلائِك |
3 |
ما أَنتَ كَالحَسَنِ بنِ مَخـ |
* |
ـلَدَ في اقتِرابِكَ وَانتِوائِك |
4 |
إِنّي وَجَدتُ ثَناءَهُ |
* |
في الناسِ أَشرَفَ مِن ثَنائِك |
5 |
وَأَرى نَداهُ بِمالِهِ |
* |
يَعلو نَداكَ لَنا بِمائِك |
6 |
وَضِياؤُهُ في البِشرِ أَو |
* |
لى بِالفَضيلَةِ مِن ضِيائِك |
7 |
وَسُمُوُّهُ لِلمَجدِ أَز |
* |
كى مِن سُمُوِّكَ وَارتِقائِك |
8 |
نَفسي فِداؤُكَ إِنَّ حَظـ |
* |
ـظي كَونُ نَفسي مِن فِدائِك |
9 |
قَد سارَتِ الرُكبانُ بِالـ |
* |
ـخَبَرِ المُعَجِّبِ عَن وَفائِك |
10 |
وَتَحَدَّثوا عَن نُجحِ وَعـ |
* |
ـدِكَ في السَماحِ وَصِدقِ وائِك |
11 |
فَعَلامَ أَغدو لِاحتِثا |
* |
ثِكَ أَو أُهَجِّرُ لِاقتِضائِك |
12 |
سِيَما وَما أَولَيتَهُ |
* |
بِالأَمسِ كانَ عَلى ابتِدائِك |
13 |
وَيَسوؤُني تَركُ اعتِما |
* |
دِكَ وَالتَأَخُّرُ عَن لِقائِك |
14 |
وَنَقيصَةُ «السيبِيِّ» سَيـ |
* |
ـبَكَ وَالمُتَمَّمَ مِن عَطائِك |
15 |
بِمِطالِهِ إِنّي أَعُد |
* |
دُ مِطالَهُ مِن غَيرِ رائِك |