1 |
رِقَةُ النورِ وَاهتِزازُ القَضيبِ |
* |
خَبَّرا مِنكَ عَن أَغَرَّ نَجيبِ |
2 |
في رِداءٍ مِنَ الفُتُوَّةِ فَضفا |
* |
ضٍ وَعَهدٍ مِنَ التَصابي قَريبِ |
3 |
أَنِسَت ذا وَذاكَ إِحدى وَعِشـ |
* |
ـرونَ بِغُضنٍ مِن الشَبابِ رَطيبِ |
4 |
وَكَأَنَّ الرَبيعَ دَبَّجَ أَخلا |
* |
قَكَ وَالرَوضِ يا أَبا يَعقوبِ |
5 |
ما ثَنائي بِدَرِكٍ بَعضَ نُعما |
* |
كَ وَلَو كانَ مِن صَبًا أَو جَنوبِ |
6 |
ضَعُفَ الطالِبُ المُعَنّى وَلَم تَضعُـ |
* |
ـف عَلى البُعدِ مُهلَةُ المَطلوبِ |
7 |
وَلَعَمري لَقَد تَدَبَّرتُ مَعرو |
* |
فَكَ عِندي فَلَم يَكُن بِعَجيبِ |
8 |
نَسَبٌ بَينَنا يُؤَكِّدُ مِنهُ |
* |
أَدَبٌ وَالأَديبُ صِنوُ الأَديبِ |
9 |
لَم تَزَل تُوضِحُ العِنايَةَ حَتّى |
* |
وَضَحَ النُجحُ لي بِرَغمِ الخُطوبِ |
10 |
مِن وَراءِ البابِ المُمَنَّعِ وَالسِتـ |
* |
ـرِ المُطاطا وَالحَجِبِ المَحجوبِ |