1 | إِنَّ الحُلَيْفَةَ مَاءٌ لَسْتُ قَاربَهُ | * | مَعَ الثَّنَاءِ الَّذِي خُبِّرْتُ يَأْتِيهَا |
2 | لاَ لَيَّنَ اللهُ لِلْمَعْرُوفِ حَاضِرَهَا | * | ولاَ يَزَلْ مُغْلِسًا مَا عَاشَ بَادِيهَا |
3 | فَكَمْ وَطِئْنَا بِهَا مِنْ شَافهٍ بَطَلٍ | * | وكَمْ أَخَذْنَا مِنَ انْفَالٍ نُفَاديهَا |
4 | إذْ رَدَّها الخَيْلُ تَعْدُوَ وَهْيَ خَافِضَة | * | حَدَّ النَّبارس مَطرورًا نَواحِيهَا |