1 |
مُخبِرَتي بُرقَةُ أَحواجِ |
* |
عَن ظُعُنٍ سارَت وَأَحداجِ |
2 |
طَوعَ رَواحٍ وَجَّهوا لِلنَوى |
* |
عيرَهُمُ أَم طَوعُ إِدلاجِ |
3 |
أَسقى السَحابُ الغُرُّ أَطلالَهُمْ |
* |
رَيًّا وَلَو مِن دَمِ أَوداجي |
4 |
أُنجُ مِنَ الحُبِّ فَإِنَّ الَّذي |
* |
لَم يُردِهِ الحُبُّ هُوَ الناجي |
5 |
ضَمِنتُ أَن يَشغَلَ سَيفَيهِ ذو الـ |
* |
ـسَيفَينِ إِسحاقُ بنُ كُنداجِ |
6 |
وَأَن يُضيءَ التاجُ في غُرَّةٍ |
* |
قَديمَةِ الإِشراقِ في التاجِ |
7 |
مَرَدَّدٌ في المُلكِ جارٍ عَلى |
* |
طَريقَةٍ مِنهُ وَمِنهاجِ |
8 |
غَدا الوِشاحانِ عَلى مُرهَفٍ |
* |
كَالسَيفِ ضَربٍ غَيرِ هِلباجِ |
9 |
لَيسَ بِمُختالٍ لَدى نِعمَةٍ |
* |
وَلا عَظيمِ الكِبرِ فَجفاجِ |
10 |
بَحرٌ تَرى الآمالَ تَطفو عَلى |
* |
غَوارِبٍ مِنهُ وَأَثباجِ |
11 |
لاتَبرَحُ الدَهرَ لَنا مَعقِلًا |
* |
يَأمَنُ في أَكنافِهِ اللاجي |
12 |
وُجوهُ حُسّادِكَ مُسوَدَّةٌ |
* |
أَم صُبِغَت بَعدِيَ بِالزاجِ |
13 |
ما مِنهُمُ إِلّا مَريضُ الحَشا |
* |
بِغَيظِهِ مُختَنِقٌ شاجِ |
14 |
مَرتَبَةٌ في النَجمِ تَعلو عَلى |
* |
مَراتِبٍ مِنهُم وَأَفواجِ |
15 |
لَو فَعَلوا فِعلَكَ لَاستَوجَبوا |
* |
أَكثَرَ ما يَأمُلُهُ الراجي |
16 |
لَولاكَ خاضَ الناسُ في فِتنَةٍ |
* |
تَرمي بِدُفّاعٍ وَأَمواجِ |
17 |
أَرتَجتَ لَمّا فَتَحوا بابَها |
* |
بِالسَيفِ صَلتًا أَيَّ إِرتاجِ |
18 |
وَفى عَليٌّ بِمَواعيدِهِ |
* |
وَلَم يُنَقِّصها بِإِخداجِ |
19 |
مُبارَكُ الصُحبَةِ يُرضيكَ في |
* |
رَأيٍ لِضيقِ الأَمرِ فَرّاجِ |
20 |
سَيفُكَ يُستَضوى بِتَدبيرِهِ |
* |
في ظُلُماتِ الحادِثِ الداجي |
21 |
يَفديكَ مِن مَولىً وَتَفديهِ مِن |
* |
عَبدٍ لِما تَأمُرُ مُنعاجِ |