| 1 | أَلَمعُ بَرقٍ سَرى أَم ضَوءُ مِصباحِ | * | أَمِ ابتِسامَتُها بِالمَنظَرِ الضاحي |
| 2 | يا بُؤسَ نَفسٍ عَلَيها جِدِّ آسِفَةٍ | * | وَشَجوَ قَلبٍ إِلَيها جِدِّ مُرتاحِ |
| 3 | وَيَرجِعُ اللَيلُ مُبيَضًّا إِذا ابتَسَمَت | * | عَن أَبيَضٍ خَضِلِ السِمطَينِ وَضّاحِ |
| 4 | تَهتَزُّ مِثلَ اهتِزازِ الغُصنِ أَتعَبَهُ | * | مُرورُ غَيثٍ مِنَ الوَسمِيِّ سَحّاحِ |
| 5 | وَجَدتُ نَفسَكِ مِن نَفسي بِمَنزِلَةٍ | * | هِيَ المُصافاةُ بَينَ الماءِ وَالراحِ |
| 6 | أُثني عَلَيكِ فَإِنّي لَم أَخَف أَحَدًا | * | يَلحى عَلَيكِ وَماذا يَزعُمُ اللاحي |
| 7 | وَلَيلَةَ القَصرِ وَالصَهباءُ قاصِرَةٌ | * | لِلَّهوِ بَينَ أَباريقٍ وَأَقداحِ |
| 8 | أَرسَلتِ شُغلَينِ مِن لَفظٍ مَحاسِنَهُ | * | تُدوي الصَحيحَ وَلَحظٍ يُسكِرُ الصاحي |
| 9 | حَيَّيتُ خَدَّيكِ بَل حَيَّيتُ مِن طَرَبٍ | * | وَردًا بِوَردٍ وَتُفّاحًا بِتُفّاحِ |
| 10 | كَم نَظرَةٍ لي خِلالَ الشامِ لَو وَصَلَت | * | رَوَّت غَليلَ فُؤادٍ مِنكِ مُلتاحِ |
| 11 | وَالعيسُ تَرمي بِأَيديها عَلى عَجَلٍ | * | في مَهمَهٍ مِثلَ ظَهرِ التُرسِ رَحراحِ |
| 12 | تُهدي إِلى الفَتحِ وَالنُعمى بِذاكَ لَهُ | * | مَدحًا يُقَصِّرُ عَنهُ كُلُّ مَدّاحِ |
| 13 | تَكَشَّفَ اللَيلُ مِن لَألاءِ غُرَّتِهِ | * | عَن بَدرِ داجِيَةٍ أَو شَمسِ إِصباحِ |
| 14 | مُهَذَّبٌ تُشرِقُ الدُنيا لِطَلعَتِهِ | * | عَن أَبيَضٍ مِثلِ نَصلِ السَيفِ وَضّاحِ |
| 15 | غَمرُ النَوالِ إِذا الآمالُ أَكذَبَها | * | ثِمادُ نَيلٍ مِنَ الأَقوامِ ضَحضاحِ |
| 16 | مَواهِبٌ ضَرَبَت في كُلِّ ذي عَدَمٍ | * | بِثَروَةٍ وَأَماحَت كُلَّ مُمتاحِ |
| 17 | كَأَنَّما باتَ يَهمي في جَوانِبِها | * | رُكامُ مُنتَثِرِ الحِضنَينِ دَلّاحِ |
| 18 | قَد فَتَّحَ الفَتحُ أَغلاقَ الزَمانِ لَنا | * | عَمّا نُحاوِلُ مِن بَذلٍ وَإِسماحِ |
| 19 | يَسمو بِكَفٍّ عَلى العافينَ حانِيَةٍ | * | تَهمي وَطَرفٍ إِلى العَلياءِ طَمّاحِ |
| 20 | إِنَّ الَّذينَ جَرَوا كَي يَلحَقوهُ ثَنَوا | * | عَنهُ أَعِنَّةَ ظُلّاعٍ وَطُلّاحِ |
| 21 | طالَ المَدى دونَهُ حَتّى لَوى بِهِمُ | * | عَن غُرَّةٍ سَبَقَت مِنهُ وَأَوضاحِ |