1 |
أصَرَمْتَ حَبْلَكَ مِنْ لَمِيـ |
* |
ـسَ اليومَ أمْ طالَ اجْتِبَابُهْ |
2 |
.... إلى سلمى ...... |
* |
......... القلب اكْتِئَابُهْ |
3 |
............... أَفْـ |
* |
ـضى نَازِحًا مِنها طِلابُهْ |
4 |
وَلَقَدْ طَرَقْتُ الحَيَّ بَعْـ |
* |
ـدَ النّومِ تَنْبَحُنِي كِلابُهْ |
5 |
بِمُشَذَّبٍ كالجِذْعِ صَا |
* |
كَ عَلى تَرَائِبِهِ خِضَابُهْ |
6 |
سَلِسٍ مُقلَّدُه ُأَسِيْـ |
* |
ـلٍ خَدُّهُ مَرِعٍ جَنَابُهْ |
7 |
في عَارِبٍ وَسْمِيِّ شَهْـ |
* |
ـرٍ لَنْ يُعَزِّبَني مَصَابُهْ |
8 |
حَطَّتْ لَهُ رِيحٌ كَمَا |
* |
حُطَّتْ إلى مَلِكٍ عِيَابُهْ |
9 |
وَلَقَدْ أطَفْتُ بِحَاضِرٍ |
* |
حتّى إذا عَسَلَتْ ذِئَابُهْ |
10 |
وَصَغَا قُمَيرٌ كانَ يَمْـ |
* |
ـنَعُ بَعْضَ بِغْيَةٍ ارْتِقَابُهْ |
11 |
أقْبَلْت أمْشِي مِشْيَةَ الْـ |
* |
ـحَشْيَانِ مُزْوَرًّا جَنَابُهْ |
12 |
وَإذا غَزَالٌ أحْوَرُ الْـ |
* |
ـعَيْنَيْنِ يُعْجِبُني لِعَابُهْ |
13 |
حَسَنٌ مُقلَّدُ حَلْيهِ |
* |
والنّحرُ طَيِّبَةٌ مَلابُهْ |
14 |
غَرَّاءُ تَبْهَجُ زَوْلَهُ |
* |
والكفُّ زَيَّنَها خِضَابُهْ |
15 |
ولو انَّ دونَ لِقَائِها الـ |
* |
ـمَرُّوتُ دَافِعَةً شِعَابُهْ |
16 |
لَعَبَرْتُهُ سَبْحًا وَلَوْ |
* |
غُمِرَتْ معَ الطَّرْفاءِ غَابُهْ |
17 |
وَلَوَ انَّ دُونَ لِقَائِهَا |
* |
جَبَلاً مُزَلِّقَةً هِضَابُهْ |
18 |
لَنَظَرْتُ أنَّى مُرْتَقَا |
* |
ه وَخَيرُ مَسْلَكِهِ عِقَابُهْ |
19 |
لأتَيْتُهَا إنَّ المُحِـ |
* |
ـبّ مُكَلَّفٌ دَنِسٌ ثِيَابُهْ |
20 |
وَلَوَ انّ دُونَ لِقَائِهَا |
* |
ذَا لِبْدَةٍ كَالزُّجِّ نَابُهْ |
21 |
لأتَيْتُهُ بِالسّيْفِ أمْـ |
* |
ـشي لا أُهَدُّ ولا أَهَابُهْ |
22 |
وَلِيَ ابنُ عمٍّ ما يَزَا |
* |
لُ لِشِعْرهِ خَبَبًا رِكَابُهْ |
23 |
سَحًّا وَسَاحِيَةً وَعَمَّـ |
* |
ـا سَاعَة ٍ ذَلِقَتْ ضِبَابُهْ |
24 |
ما بالُ منْ قد كانَ حَظِّ |
* |
ـي مِنْ نَصِيحَتِهِ اغْتِيَابُهْ |
25 |
يُزْجِي عَقَارِبَ قَوْلِهِ |
* |
لَمَّا رَأى أنِّي أهَابُهْ |
26 |
................. |
* |
.................ـابُهْ |
27 |
يَا مَنْ يَرَى رَيْمَانَ أمْـ |
* |
ـسى خَاوِيًا خَرِبًا كِعَابُهْ |
28 |
أمْسَى الثَّعَالِبُ أهْلَهُ |
* |
بَعْدَ الّذِينَ هُمُ مَآبُهْ |
29 |
مِنْ سُوقةٍ حَكَمٍ ومِنْ |
* |
مَلِكٍ يُعَدُّ لهُ ثَوَابُهْ |
30 |
بَكَرَتْ عليهِ الفُرْسُ بعـ |
* |
ـدَ الحُبْشِ حتى هُدَّ بَابُهْ |
31 |
فَتَرَاهُ مَهْدُومَ الأعَا |
* |
لِي وَهْوَ مَسْحُولٌ تُرَابُهْ |
32 |
ولقدْ أراهُ بِغِبْطَةٍ |
* |
في العَيْشِ مُخْضَرًّا جَنَابُهْ |
33 |
فَخَوَى وَمَا مِنْ ذِي شَبَا |
* |
بٍ دائِمٍ أبَدًا شَبَابُهْ |
34 |
بلْ هل تَرَى بَرْقًا على الـ |
* |
ـجَبَلَينِ يُعْجِبُني انْجِِيابُهْ |
35 |
مِنْ سَاقِطِ الأكْنَافِ ذِي |
* |
زَجَلٍ أرَبَّ بِهِ سَحَابُهْ |
36 |
مِثْلِ النِّعَامِ مُعَلَّقًا |
* |
لَمَّا دنا قَرِدًا رَبَابُهْ |
37 |
وَلَقَدْ شَهِدْتُ التَّاجِرَ الـ |
* |
ـأُمَّانَ مَورُودًا شَرَابُهْ |
38 |
بالصَّحْنِ والمِصْحَاةِ والـ |
* |
ـإِبْرِيقِ يَحْجُبُها عِلابُهْ |
39 |
فإذا تُحَاسِبُهُ النّدَا |
* |
مَى لا يُعَدِّينِي حِسَابُهْ |
40 |
بِالْبَازِلِ الكَوْمَاءِ يَتْـ |
* |
ـبَعُها الذي قد شَقَّ نَابُهْ |
41 |
ولقد شَهِدْتُ الجيشَ تَخْـ |
* |
ـفِقُ فوقَ سِيِّدِهمْ عُقَابُهْ |
42 |
فَأصَبْتُ مِنْ غَيْرِ الذِي |
* |
غَنِمُوا إذِ اقْتُسِمَتْ نِهَابُهْ |
43 |
بلْ آلُ كِنْدَةَ خَبِّرُوا |
* |
عنِ ابنِ كبشة َ ما مَعَابُهْ |
44 |
إنَّ الرَزِيئةَ مثلُ حَبْـ |
* |
ـوةَ يومَ فَارَقََهُ صِحَابُهْ |
45 |
بادَ العَتَادُ وفاحَ رِيْـ |
* |
ـحُ المِسْكِ إذْ هَجَمَتْ قِبَابُهْ |
46 |
مَنْ ذَا يُبَلِّغُني رَبِيـ |
* |
ـعَةَ ثُمّ لا يُنْسَى ثُوَابُهْ |
47 |
إنِّي متى ما آتِهِ |
* |
لا يَجْفُ راحلتي ثَوَابُهْ |
48 |
................ |
* |
........... ـابُهْ |
49 |
......... لِمَجْـ |
* |
ـلِسِهِ ولا يُخْشَى شِغَابُهْ |
50 |
إنَّ الكريمَ ابنَ الكريـ |
* |
ـمِ لِكُلِّ ذِي كَرَمٍ نِصَابُهْ |