١ | أَمّا الفَلاحُ فَقَد غَدَت أَسبابُهُ | * | مَعقودَةً بِلِوائِكَ المَعقودِ |
٢ | خَفَقَت عَلَيكَ ذُؤابَتَاهُ مُشَرِّفًا | * | بِالعِزِّ مِن مُتَطَوِّلٍ مَحمودِ |
٣ | فَذُؤابَةٌ لِلبَأسِ ظَلَّ جَناحُها | * | في خُطَّةٍ وَذُؤابَةٌ لِلجودِ |
٤ | وَأَرى الأَعِنَّةَ مُذ جَمَعتَ شَتاتَها | * | لَم تَخلُ مِن نَصرٍ وَمِن تَأييدِ |
٥ | وَنُجومُ مَن عاداكَ في أُهوِيَّةٍ | * | بَخَعَت بِطالِعِ نَجمِكَ المَسعودِ |
٦ | فَاسلَم لِيَسلَمَ غَيظُ كُلِّ مُكاشِحٍ | * | مِنهُم وَتَمرَضُ نَفسُ كُلِّ حَسودِ |