| 1 | يا ظَبيَةَ السيبِ الَّتي أَحبَبتُها | * | وَمَنَحتُها لُطفي وَلينَ جَناحي |
| 2 | عَينايَ باكِيَتانِ بَعدَك لِلَّذي | * | أودعت قَلبي مِن نُدوبِ جِراحي |
| 3 | سَقيًا لأَحمَد مِن أَخٍ وَلقاسِم | * | فَقَدا غُدُوّي لاهِيًا وَرَواحي |
| 4 | وَتَرَدُّدي مِن بَيتِ فَرزٍ آمِنًا | * | مِن قُربِ كُلِّ مُخالِفٍ وَملاحي |
| 5 | أَيّامَ تَغبِطُني المُلوكُ وَلا أَرى | * | أَحَدًا لَهُ كَتَدَلُّلي وَمراحي |
| 6 | تَصِفُ القِيانُ إِذا خَلَونَ مجانَتي | * | وَيَصِفنَ لِلشربِ الكِرامِ سَماحي |