1 |
أَنَسلَ بَني شُغارَةَ مِن لِصَخرٍ |
* |
فَإِنّي عَن تَفَقُّرِكُمْ مَكيثُ |
2 |
لَحَقُّ بَني شُغارَةَ أَن يَقولوا |
* |
لِصَخرِ الغَيِّ ماذا تَستَبيثُ |
3 |
مَتى ما تُنكِروها تَعرِفوها |
* |
عَلى أَقطارِها عَلَقٌ نَفيثُ |
4 |
فإِن تَكُ قَد سَمِعتَ دُعاءَ داعٍ |
* |
فَغَيري ذَلِكَ الداعي الكَريثُ |
5 |
لَعَلّي إِن دَعَوتُكَ مِن قَريبٍ |
* |
إِلى خَيرٍ لِتَأتيهِ تَريثُ |
6 |
وَمَن يَكُ عَقلُهُ ما قالَ صَخرٌ |
* |
يُصِبهُ مِن عَشيرَتِهِ خَبيثُ |
7 |
ألا قُولا لِعَبْدِ الجَهْلِ إِنَّ الصـ |
* |
ـصحيحةَ لا تُحَالِبُها الثَّلُوثُ |
8 |
إذا دَلَفَ الكِرَامُ إلى المَعَالي |
* |
دَلَفْتَ بِعُلْبَةٍ فيها خُنُوثُ |
9 |
فَتَقْنَعُ بالقليلِ تَرَاهُ غُنْمًا |
* |
وَتَكْفِيكَ المُثَلَّثَةُ الرَّغُوثُ |
10 |
فلا وأبيكَ لا يَنْفَكُّ مني |
* |
إليك مقالةٌ فيها وُعُوثُ |