1 | اللَهُ رَبّي وَالنَبِيُّ مُحَمَّدٌ | * | حَيِّيا الرِسالَةَ بَينَ الأَسبابِ |
2 | ثُمَّ الوَصِيُّ وَصِيُّ أَحمَدَ بَعدَهُ | * | كَهفُ العُلومِ بِحِكمَةٍ وَصَوابِ |
3 | فاقَ النَظيرَ وَلا نَظيرَ لِقَدرِهِ | * | وَعَلا عَنِ الخِلانِ وَالأَصحابِ |
4 | بِمَناقِبٍ وَمَآثِرٍ ما مِثلُها | * | في العالَمينَ لِعابِدٍ تَوّابِ |
5 | وَبَنوهُ أَبناءُ النَبِيَّ المُرتَضى | * | أَكرِم بِهِم مِن شيخَةٍ وَشَبابِ |
6 | وِلِفاطِمٍ صَلّى عَلَيهِم رَبُّنا | * | لِقَديمِ أَحمَدَ ذي النُهى الأَوّابِ |