1 |
تَطَلَّبتُ مَن أَدعو لِرَدِّ ظُلامَتي |
* |
فَكانَ أَبو بَكرٍ لَها وَأَبو بَكرِ |
2 |
وَلَو شَهِداني أَشهَداني عِنايَةً |
* |
تَعودُ بِحَقّي أَو تُبَلِّغُني عُذري |
3 |
فَيا لَيتَ شِعري ما تُرى الشاهَ صانِعًا |
* |
وَماعَدا تِلكَ السائِراتِ مِنَ الشِعرِ |
4 |
وَهَل يَنصُرَنّي إِن أَهَبتُ بِنَصرِهِ |
* |
أَبو تَغلِبٍ حِلفُ النَدى وَأَبو نَصرِ |
5 |
هُما بانِيا أُكرومَةً يُعلِيانِها |
* |
إِذا امتَثَلا فيها فَعالَ أَبي الصَقرِ |
6 |
وَقَد عَلِمَ الأَقوامُ سالِفَ حُرمَتي |
* |
وَحَظَّ الشَكورِ في ثَنايَ وَفي شُكري |
7 |
أَأَزدادُ يَأسًا كِلَّما زِدتُ واجِبًا |
* |
عَلَيهِ بِمَدحي أَو تَزَيَّدَ في القَدرِ |
8 |
أَعوذُ بِجَدواهُ الَّتي مَلَأَت يَدي |
* |
نَوالًا وَنُعماهُ الَّتي نَبَّهَت ذِكري |