| 1 | وَمَكروبٍ كَشَفتُ الكَربَ عَنهُ | * | بِطَعْنَةِ فَيصَلٍ لَمّا دَعاني |
| 2 | دَعاني دَعوَةً وَالخَيلُ تَردي | * | فَما أَدري أَبِاسمي أَم كَناني |
| 3 | فَلَم أُمسِك بِسَمعي إِذ دَعاني | * | وَلَكِن قَد أَبانَ لَهُ لِساني |
| 4 | فكانَ إِجابَتي إِيّاهُ أَنّي | * | عَطَفتُ عَلَيهِ خَوّارَ العِنانِ |
| 5 | بِأَسمَرَ مِن رِماحِ الخَطِّ لَدنٍ | * | وَأَبيَضَ صارِمٍ ذَكَرٍ يَمانِ |
| 6 | وَقِرنٍ قَد تَرَكتُ لَدى مَكَرٍّ | * | عَلَيهِ سَبائِبٌ كَالأُرجُوانِ |
| 7 | تَرَكتُ الطَيرَ عاكِفَةً عَلَيهِ | * | كَما تَردي إِلى العُرسِ البَواني |
| 8 | وَتَمنَعُهُنَّ أَن يَأكُلنَ مِنهُ | * | حَياةُ يَدٍ وَرِجلٍ تَركُضانِ |
| 9 | فَما أَوهى مِراسُ الحَربِ رُكني | * | وَلَكِن ما تَقادَمَ مِن زَمانِ |
| 10 | وَقَد عَلِمَت بَنو عَبسٍ بِأَنّي | * | أَهُشُّ إِذا دُعيتُ إِلى الطَعانِ |
| 11 | وَأَنَّ المَوتَ طَوعُ يَدي إِذا ما | * | وَصَلتُ بَنانَها بِالهِندُواني |
| 12 | وَنِعمَ فَوارِسُ الهَيجاءِ قَومي | * | إِذا عَلِقوا الأَعِنَّةَ بِالبَنانِ |
| 13 | هُمُ قَتَلوا لَقيطًا وَابنَ حُجرٍ | * | وَأَردَوا حاجِبًا وَابني أَبانِ |