1 |
أبَا دُليجةَ مَن لِحَيٍّ مُفْرَدِ |
* |
صَقِعٍ مِن الأعْداءِ في شَوَّالِ |
2 |
وإذا ذكرتُ أبا دُليجةَ أَسْبَلَتْ |
* |
عَيْنِي فَبَلَّ وَكِيفُها سِرْبالي |
3 |
ومعصَّبينَ على نَوَاجٍ سُدْتَهُمْ |
* |
مِثْلِ القِسِيِّ ضَوَامرٍ بِرِحَالِ |
4 |
وَقَوَارِصٍ بينَ العَشِيرةِ تُتَّقَى |
* |
داويتَهَا وسَمَلْتَها بِسِمَالِ |
5 |
لا زالَ ريحانٌ وفغُوٌ ناضرٌ |
* |
يَجْري عَلَيْكَ بِمُسْبِلٍ هَطَّالِ |
6 |
فَلَنِعْمَ رِفْدُ الحَيِّ ينْتظرُونَهُ |
* |
ولنعمَ حشوُ الدِّرعِ والسِّرْبالِ |
7 |
وَلَنِعمَ مَأوَى المُستضيفِ إذا دعا |
* |
وَالخيْلُ خَارِجَةٌ مِنَ القَسْطالِ |
8 |
. . . . . . . . . . . . |
* |
ولقدْ أبيتُ بليلة ٍ كليالي |
9 |
. . . . . . . . . . . . |
* |
لقحَتْ بهِ لَحْيًا خِلافَ حِيالِ |