| 1 | تُعارِضُ أسماءُ الرِّكابَ عَشِيّةً | * | تُسائلُ عن ضِغْنِ النساءِ النواكحِ |
| 2 | وماذا عليها إِنْ قَلوصٌ تَمَرَّغتْ | * | بعِكْمين إذْ ألقَتْهُما بالصَّحاصِحِ |
| 3 | فإنّكِ لَوْ أُنْكِحْتِ دارتْ بكِ الرَّحى | * | وأَلْقَيْتِ رَحْلي سَمْحةً غَيْرَ طامحِ |
| 4 | ولم أكُ مثلَ الكاهليِّ وعِرْسِهِ | * | سَقَتْهُ على لُوحٍ دِماءَ الذَّرارِحِ |
| 5 | وقالتْ: شرابٌ باردٌ قدْ جَدَحتُهُ | * | ولم يَدْرِ ما خاضتْ لهُ بالمَجادِحِ |
| 6 | أأسماءُ إنّي قَدْ أتاني مُخبِّرٌ | * | بِضَيْقَةَ ينشو مَنطِقًا غيرَ صالحِ |
| 7 | بَعَجْتُ إليهِ البَطْنَ ثُمَّ انْتَصَحْتُهُ | * | وما كُلُّ ما يُلقى إليْهِ بِصالِحِ |
| 8 | وإنّي لَمِنْ قوْمٍ على أنْ ذَمَمتِهمْ | * | إذا أَوْلموا لم يُولِموا بالأنافحِ |
| 9 | وإنَّكِّ مِنْ قَوْمٍ تَحِنُّ نِساؤُهُمْ | * | إلى الجانِبِ الأقصى حنينَ المنائِحِ |